رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

=بطل تبصلي كدا…..
ابتسم وهو يرفع راسها بانامله ينحني مقبالآ اياها بينما حاولت دفعه بغضب و خجل بينما يوجد ستار فاصل بين الاريكه الخلفيه و الامامية لا يراهم السائق
لكزته بغضب وخبث في صدره مبتعده عنه قائلة من بين أسنانها

close

=مش ناوي تحترم نفسك

 

صدح رنين ضحكته الخلابه قائلا بخبث
=احترام….. مش ملاحظه ان الكلمه دي عيب اوي النهاردة
شهقت بقوة وهي تبتعد قائلة

 

=لا يا شبح فوق و بلاش ترفع سقف توقعاتك علشان اقسم بالله هتلقي نفسك متشرح لو حاولت بس تقرب ليا انت فاهم يا حيلتها
اقترب و على شفتيه ابتسامة خبيثه قائلا
=ما بلاش الثقه دي…. على العموم مش ضروري النهارده كدا كدا مسافرين بس ممكن بكرا او بعدو انا مش مستعجل

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top