رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

سمعت باسل يرد على حيرتها بهدوء
“كفاية اسأله يا نور…. واستمتعي بالمنظر اللي قدامك ده….”
نظرت بعينيها الى زُرقة المياة من حولها في بحر عميق صافي اللون ومتقالب المزاج تبحر معه

 

close

في هذا القارب الصغير الذي يسير بقوة على
سطح المياة مخرج من خلفه رذاذ بارد يداهم
وجهها وينعش روحها بسحر كل شيء بهذا المكان أبتسمت بنعومة وهي تنظر لباسل بتسأل…..

 

“هي دي المفاجأه…..”
وضع قبله على وجنتها وهو يقول بنفي:
“مش بظبط، شوية وهنوصل…..”
اشاحت بوجهها وهي تتأمل ذالك السحر من حولها…
وقف القارب تحت عند يخت كبير أنيق عصري الشكل وطراز كذلك…..
نهض« باسل»ومسك بيداها وهو يقول….

 

 

“يلا يا نور وصلنا….”
لم ترد عليه بل ظلت تتامل هذا اليخت بفم فاغر ولم تستوعب أبداً ان تكون المفاجأة في هذا المكان الرائع
اقل كلمة تقال عليه انهُ رائع….
سارت على متن هذا اليخت لتأمل كل شبر به باعجاب أكبر، به مقصورة انيقة ذات مساحة

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top