رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

خالد:
انت تؤمر بايه؟
ليكمل بخبث و غضب

 

close

 

” اول ما اتجوزوا عفت كانت بتصور زينب بهدوم البيت و القمصان من غير ما هي تاخد بالها و عملت اكونت فيك على موبيلها و كلمت شخص على الماسنجر و كانت بتبعتله الصور دي علشان نقول انها بتخونه لكن دلوقتي لو وقفنا على صوابع ايدينا لايمكن يصدق انها ممكن تخونه”
رد رشاد بسرعة

 

” لالا موضوع الخيانه دا سيبك منه و تكلم عفت تخليها تاخد الموبيل و تحذف الاكونت دا خالص و تمسح الصور رغم أنها مفيهمش حاجه مغريه لكن خليها تمسح كل حاجه صالح لو شاف الصور دي و الاكونت دا هيعرف اننا كنا بنخطط لدا و هيفهم اني حطيته في دماغي و انا عايزه يحس بالأمان خالص علشان اقدر اعمل اللي انا عاوزه…
هما هيرجع ا انتي اسكندريه؟ ”
رد خالد قائلا:
في الطريق دلوقتي…
رشاد

 

:عايزك تعرفي كل حاجه عن شغله و كل العمليات الكبيرة اللي بيقوم بيها لو بيدخل مناقصات في اي حاجه تبع المصانع بتاعته اي حاجه هيعملها… انا عايز احسر قلبه على كل مليم معه و بعدها هقتله او ارميه في السجن يعيش فيه زي الكلب… و تخلي البت عفت عينها عليهم و اي معلومة تبع شغله تعرفها لازم تبلغنا بيها انت فاهم
انا لازم اعوض خسارتي…
رد خالد قائلا:
اعتبره حصل يا باشا
____________________

 

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top