رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

اقتربت و بدا يدقق النظر لها وهي تضحك دون النظر له، شعر بالتخبط للحظات وهو يتأمل ملامحها و التي ان تحدث عنها أنها انثوية طفوليه جميلة
لكن تشبهه!!
عيونها، ضحكتها… بس شي يجعل قلبه ينتفض كلما اقتربت لكن ليس انتفاضة مشاعر كتلك التي يشعر بها بجوار« بيلا» لا،هي شي مختلف…..1
صالح بجديه و هو ينظر لعمر :

 

close

“مين دا؟”
“مش عارفه”
استقبلتهما بيلا بسعادة و هي تنظر لزينب
:وحشتوني اوي؟ ها الجميل عامل اي؟

 

ردت «زينب» بسعادة
:بخير الحمد لله، بس للاسف ماشين
تلاشت ابتسامة بيلا بحزن قائله:
“معقول بالسرعه دي دا انتم لسه جايين من اسبوعين ملحقتش”
ابتسم صالح قائلا بحنان:

 

“معليش بقى عندي شغل مهم و بعدين بابا لوحده لازم نرجع”
تنهدت بيلا بحزن قائلة:
“هفتقدكم اوي يا صالح…
رد صالح بجديه قائلا:
والله وانتي كمان…. بس ان شاء الله نجي تاني أو تيجي انتي معانا
بيلا:

 

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top