رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

دلفت الى القصر بلباقة و ثقة حتى التقي ب «محمود»
ابتسم محمود برفق وهو يصافح عمر قائلا:
نورت يا عمر بيه….
ابتسم «عمر» بمرح قائلا بسعادة:

 

close

“دلوقتي نقدر نشيل الالقاب يا محمود”
لاحت بسمة أخيها قائلا:
“طبعا، اتفضل، مرام هانم نورتي قصر الدمنهوري ”
أبتسمت السيدة بسعادة قائله:
البيت منور بأهله

 

 

في غرفة بيلا
وقفت أمام المرآه بتوتر وهي تنظر لثوبها الانيق و الراقي في اختياره يناسب أجواء حفل الخطبة فقد اختارته بعناية هي و جدتها بعدما حدد والدها الموعد معه
اخذت نفس عميق وهي تنظر «لمريم» قائله :
” شكلي حلو؟”
ابتسمت اختها بسعادة قائلة:

 

“زي الجمر يا جمر انتي، و بعدين انتي قلقانة كدا ليه؟ يا بنتي احنا معندناش حد وحش ”
اردفت «بيلا» بسعادة:
“ماما اكيد فرحانة اوي مش كدا؟!”
اجابتها «مريم» بتاثر عند ذكر والدتها الراحلة:
“متأكده انها هتكون فرحانه اوي يا بيلا، ياله علشان وصلوا و بابا اكيد معهم دلوقتي و الضيوف كمان وصلوا”

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top