رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

=الصراحه مدام بيلا من يوم ما اتعرفت على زينب وهي مرتاحه و بتتكلم مش زي الاول و الكوابيس بدأت تقل و خصوصا لما بتنام مع زينب
صفا بسعادة و إرهاق واضح
=يارب يا نعمه يارب
نعمه
=مالك يا صفا هانم انتي كويسه؟

 

close

صفا
=اه اه بس خديني لعند بيلا
امسكت بيد نعمه و تحركت معها بتعب واضح و هي تدخل لبهو القصر
ابتسمت بيلا وهي ترى صديقتها تتقدم منها نهضت و نهضت معها زينب

 

احتضنت صفا بيلا بحب قائله
=وحشتني اوي يا بيلا…. حقك عليا بقالي كتير مجتلكيش بس والله كنت تعبانه اوي
بيلا بقلق
=مالك يا صفا شكلك ميطمنش
صفا

 

=شوية تعب و هيروحوا لحالهم مش تعرفيني على القمر
ابتسمت زينب برقة و هي تنظر لصفا التي وقفت للحظات تشعر بصدمه وهي تدقق النظر لها ثم
نظرت مره اخرى لبيلا باستغراب و شك
=اهلا بيك…. بيلا حكالي كتير عنك و عن صداقتكم
اردفت زينب بتلك الكلمات برقه لتشعر صفا بالفضول نحوها

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top