رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

=ياله يا اخويا
يوسف بسخرية
=بعد دا كله اخوكي صوتي يالي منتش غرمانه…..
========================

 

close

في قصر الدمنهوري
كانت زينب جالسه بجوار بيلا يتسامران بعد أن تحدثت زينب الي حياء و اطمئنت عليها لتخبرها ان صالح سيقوم ببعض الأعمال و سيعود في أقرب وقت ممكن
في تلك الانحاء
توقفت سياره أمام القصر ترجلت منها أمره في منتصف العقد الرابع بتعب و شعور بالدوار

 

استقبلتها نعمه بسعادة
=ست صفا الف حمد الله على السلامة المنصورة نورت.
صفا بتعب
=وحشتني يا نعمه و المنصورة كلها وحشتني و خصوصا بيلا… هي فين؟
نعمه بخوف

 

=في الجنينه الورنيه مع زينب

شعرت صفا بالارتياب قائلة بسرعه
=زينب مين؟ معقول بيلا اتعرفت على ناس جديدة ياريت والله خليها تخرج من حالة الحزن اللي هي فيها دي
نعمه بسعادة

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top