رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

عهد بغيرة و هي تتذكر محادثه ايمان لها فيما سبق
=بشمهندسه عهد زميلة البشمهندس في الشركة… عرفت انه وصل قلت لازم اسلم عليه بنفسي
ايمان بجدية
=تقومي تجيله البيت؟ غريبه اتفضلي
دلفت عهد الي منزل يوسف لتجده يخرج من الصالون يرتدي تيشرت اسود و بنطال من نفس اللون و امارت الغضب و الذهول تعتلي وجهه

 

close

 

يوسف بحدة
=بشمهندسه عهد؟! افندم في حاجه..
عهد بابتسامة
=لا ابدا بس قلت لازم اجي اسلم عليك وحشتنا يا چو
عقدت ايمان ساعديها بحدة و هي تنظر له اغمض عينيه بضيق قائلا

 

= متشوفيش وحش يا عهد…. بس غريبه جايله لحد البيت يعني…
عهد
= كنت حابه اطمن عليك و انا اطمنا هستناك في الشركة بكرا يا بشمهندس سلام موقت
ايمان بحدة
=سلام…..

 

غادرت وهي تشتعل من الغيره و تركت خلفها نيران تكاد تحرق ايمان
ايمان بحدة
=جايلك البيت يا دلعدي.. بتطمن عليك
يوسف باستسلام
=لو حلفتلك على المصحف انها اول مره هتصدق

 

ابتسمت بثقه قائلة
=مش ضروري يا حبيبي انا مصدقك بس البت دي شكلها مش مريحني
احتضنها قائلا
=تعالي نجهز الغدا سوا و نشوف هنعمل ايه في موضوع شغلك ياله
ايمان

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top