رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

ماذا كانت تريد….. كيف يمكنها ان تاخذ قرار كهذا دون العودة له
رفعت راسها تنظر له… كم هو وسيم طيب
مدت اتأملها تمررها على وجهه بملامح الرجوليه الجميلة
تشبثت به و بقوة و خوف وهي تخشي الإبتعاد عنه
الا ان ذلك تسبب في ايقاظه بسبب حركتها

 

close

يوسف بارهاق و تعب أثر السفر
=ايمان في اي؟ مش عارف انام….
ايمان بهدوء وهي تبتعد
« اسفه بس….»

 

جذبها نحوه بسرعه قبل أن تبتعد قائلا بحب و رفق
« متبعديش…. نامي يا ايمان بكرا هيكون يوم طويل خليك جانبي…..»
تشبثت به قائلة بهدوء

 

=نفسي أفضل جانبك للأبد…..
بعد مرور ساعات طويلة
كانت ايمان منشغله باعمالها المنزليه والتعرف على ارجاء الشقة بعناية

 

شاسعه بطراز رجولي بحت كل شي منظم رغم ذلك ليست كشقتهما بالاسكندريه
تفتقد لذلك الدف و الشعور بالألفه
سمعت رنين الجرس نظرت للمراه بجوار الباب لتعدل من وضع حجابها قبل أن تفتح الباب وهي تنظر لتلك الفتاة
وقفت عهد تشعر بالصدمة تشل ساقيها وهي تنظر لايمان بحجابها السماوي و جمالها الشرقي كل شي بها ملفت للانتباه
ايمان بالانجليزي

 

=مين حضرتك؟ و عايزه اي؟
عهد
=مش دا بيت يوسف الصاوى
ايمان
=اه دا و انا ايمان الشهاوي مراته.. دكتورة ايمان.. مين حضرتك؟

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top