رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

بعد انتهى الفرقة علمت انها على وشك الرحيل…
لم تشعر بنفسها إلا وهي تلقي نفسها باحضان ابيها بحزن على افتراقه لتجد أخيها عبد المنعم يبكي بعنف
حاولت الانحناء قليلا بتعثر من ذلك الثوب، تحتضنه قائلة
=عبدو انت بتعيط…
=انتي كمان بتعيطي ليه ؟

close

 

نور:علشان هتوحشني يا لمض خالي بالك من نفسك
استقامت ترتمي باحضان والدها تبكي بعنف و هستريه
سالم يحب

 

=نورهان اهدي يا قلبي و بعدين انا هجي ازورلك وانتي كمان هتيجي مش كدا
اومات له براسها قائلة

 

=خالي بالك على نفسك يا بابا و انا هكلمك اوعي متردش عليا و الله هزعل بلاش تخوفني عليك
ابتسم بحنان وهو يقبل راسها بود
:بطلي يا هبلة هكلمك…
ثم نظر لباسل بجديه قائلا وهو يربت على ظهرها بحنان
=خلي بالك عليها…..

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top