رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

باسل بتنهيده وهو يقف بجوارها
«مش من السهل تلقى الحب….. يمكن دي المشكله اني ملقتوش… على فكرة خالتي و جيجي انا خليتهم يمشوا النهاردة الصبح وواقفتهم عند حدودهم
و الكلام اللي قالته مالوش علاقه بعلاقتنا انا لا بحب جيجي و لا غيرها

 

close

چيچي تبقى زي زينه عندي اختي مش اكتر
ميهمنيش هي حاسه بايه ناحيتي ميخصنيش……»
تركها بمنتهى البرود كما يبدو و غادر المكان يدلف لغرفته اخذ يعمل على حاسوبه
نور بتنهيدة
” شكلك هتتعبني معاك يا ابن زيدان»1
************************

 

في منزل حياء
جلست بجانب شهد بغيظ وهي تنظر لاختها
شهد
«مالك يا بومة…. قالبه وشك ليه؟
زمت حياء شفتيها بسخرية قاله

 

=الصراحه مش عارفه اخوكي هيجيلي شلل رعاش……
لكزتها شهد في كتفها بخبث
=بذمتك مش زي العسل على قلبك…
ابتسمت حياء برفق قائلة
=اخوكي مش أفعاله….. أفعاله بتجلطني… بذمتك كان عارف ان زينب تعبانه و ماليش و امبارح اعرف بالصدفه من صالح ابن الجزمه اللي انا مخلفه
و اقوله هنروح سوا يقولي لااا و كلها يومين و هنرجع…..و اخوكي يقولي

 

اتبطي يا وليه…. انا يتقالي يا وليه!!!
يا حسره عليا….. وليه؟؟!
ماشي يا ابن نواره
شهد بغيظ

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top