رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

عيناه…. و زينة وجهها كانت تلمع باشراق… من وضعت لها ألوان الزينة أرادت برز جمالاً
من لفت لها حجابها بهذا الشكل تبدو محترفه لتجعلها بهذا الجمال فوق رأسها تاج متلألأ بهذا الشكل البراق أرادت ان تثبت
له ان العروس ملكة تستحقه هو فقط لانه أميرها

close

 

ترددت نور في رفع عيناها إليه وهي تنظر له في الخفئ وهو واقف عند الباب ينتظرها حتى ترحل معه……….. بعد حفل الزفاف البسيط في ذلك الحي البسيط التي تقطن به

أخيراً رفعت عيناها البنيه عليه حينما اقتربت

منه… وكان هو في غاية الأناقة ببذلة كلاسيكيه بعصرية رفيعة….. باللون الاسود كانت رائعة
عليه وكانها صممت اليه خصيصا….. وقد صفف شعره الاشقر الغزير للخلف فأصبح جذاب بدرجة مهلكة…. مما جعلها تخفض عينيها وهي تتذكر قبلاته على شفتيها….. وجنونه يوم كتب الكتاب وهو يكاد يبتلعها في

 

تلك الدقائق التي مرت عليها كدهر……
شعرت بالخوف و التوتر مما هي مقبله عليه
تشعر بتجمد أطرافها…. من مجرد قبلة كان جامح وكاد ان يفقد صوابة وهي في احضانه… ماذا سيحدث حينما

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top