رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

بيلا بضيق
«ماشي…..»
بعد مرور نصف ساعة

 

close

جلست بيلا تقوم برسم احد الرسومات في دفترها الخاص، في حين كانت نبيلة تجلس في بهو المنزل الريفي ترتشف قهوتها في انتظار عمر
توقفت سيارته أمام البوابه الحديديه للعزبه بينما توجه نحو السيارة الخفير و هو ينظر بريبه لعمر
الحارس

 

=افندم يا عمر بيه…. سالم باشا مش في العزبه
عمر بجدية
=نبيلة هانم موجودة….عندي معاد معها قولها عمر الرشيدي

 

الحارس
=ثواني……..
بعد مرور دقائق

 

دخل العزبه بسيارته آخذ نفس عميق هامس لنفسه
«عمر… بيلا مش زي اي واحده بلاش تلعب بيها.. لو كنت بتلعب مكنتش هتبقى هنا دلوقتي…»
ترجل من سيارته بشموخ وهو يهندم حُلته السوداء

 

سيدة باناقه
«اتفضل يا عمر بيه نبيلة هانم منتظراك في الجنينة»
بعد لحظات

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top