رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

عمر
«مين قال اني بلعب عليها…. انا منكرش ان دا كان شعوري و رغبتي في الأول لكن مع الوقت الموضوع اتغير اظن الكلام في الموبيل مش هينفع و لازم نتقابل…
نبيلة بابتسامه

 

close

«وانا كمان اظن كدا… بكرا في العزبة هكون موجودة الساعة واحدة الضهر و اتمني منك أنك متخيبش ظني و لا نظرتي فيك يا بشمهندس عمر»

ابتسم بلباقة قائلا
«ان شاء الله يا نبيلة هانم …» صمت للحظات ثم تابع بجدية

 

«هو ممكن اكلم بيلا….»
نبيلة بارتياح
«للأسف بيلا نايمة دلوقتي….. إن شاء الله على معادنا بكرا»

 

 

عمر بجدية ممزوجه بسعادة
«طبعا يا هانم….»
اغلقت الهاتف وهي تنظر لبيلا بسعادة

 

«شكل حظك حلو يا بيلا و موقعك مع شخص محترم… ربنا يسعدك يا حبيبتي و يديكي على قد قلبك الأبيض يارب يا بنت تحيه»

ابتسمت وهي تخرج من غرفتها تاركا اياها تنعم بنوم هادي كاحلام طفولتها
في اليوم التالي
بيلا

 

«هنعمل ايه في العزبه يا تيتة انتي عارفه اني مش بحب اروح هناك من وقت وفاة ماما»
نبيلة بابتسامه
«انا بقى عايزه اروح هناك و مريم مش راضيه و اخوك خرج من سالم و مفيش غيرك ياله البسي و هنروح سوا و هنقضي اليوم كله هناك»

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top