رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

عمر بحدة
=مش بترد ليه يا بيلا…. بتقلقيني عليك وخالص حاسس اني هتجنن من امتى وانا بتفرق معايا اي واحدة… كل مرة اقول انجذابي ليها هيقل بالعكس دايما بتشد اكتر…
دلف الي المكتب ثائر بعد أن سمح له بالدخول

 

close

ثائر

«اتفضل يا باشا…. الملف اللي حضرتك طلبته تؤمر بحاجه تاني….»
عمر

 

«لا يا ثائر تقدر تمشي انت و الحرس انا لسه ادامي شوية»
اوما له بجدية وهو يخرج من مكتبه في حبت اجري عمر اتصال مرة أخرى برقمها
لكن تلك المرة ردت عليه نبيلة هانم بجدية
«الو مين معايا؟»

 

رد عمر بثقة و لباقه
«عمر الرشيدي…..
نبيله بجدية

 

«واضح من ردك انك مش خايف»
ابتسم عمر وهو ينهض عن كرسيه ويضع يديه في جيب بنطاله
«الخوف بيكون نتيجه حاجه من الاتنين يا عدم الثقه بالنفس او انه بيعمل حاجة غلط»

 

نبيله بابتسامه جانبيه
«و حضرتك مش شايف انك بتعمل حاجه غلط و انت بتحاول تضحك على حفيدتي و معتقد انها هتعمل حاجه من ورانا»
عمر باعجاب

 

«لو دا اللي في دماغي اكيد مكنتش هبقي بكلم حضرتك… اظن نبيلة هانم المنيري جدة بيلا؟
جلست نبيلة على كرسيها وهي تنظر لبيلا النائمة بعمق
«تفتكر لو سالم الدمنهوري عرف انك بتلعب على بنته هيعديها بالسهل كدا يا ابن الرشيدي….»

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top