رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

نبيلة بحدة و عقلانيه
«اللي اعرفه و اتربيت عليه ان اللي بيحب حد و بيحترمه بيجي البيت من بابه يبقى فين الحب دا لو مجاش طلب ايدك»
بيلا

 

close

«يعني اعمل ايه؟»
نبيلة
«تبعدي عنه تماماااا…. مفيش مقابلات من ورانا… انتي بتكلميه على الموبيل»

 

بيلا بحزن
«اه… بس والله هما تلات مرات»
نبيلة

 

«يبقى تحذفي رقمه من عندك و تبطلي تكلميه…. بيلا حبيبتي انا عايزه مصلحتك وانتي عارفه دا كويس… لأنك مش بس حفيدتي لان انا عارفه ان قلبك ابيض و مش عايزه الدنيا تلوثه باي حاجه وحشه و اخاف عليك من اي حد يفكر يستغل طيبة قلبك يمكن لو مريم مكنتش اخاف عليها كدا لأنها بتسحبها بعقلها مش بقلبها لكن انت بتشوفي الناس بقلبك و دا هيجرحك لو وقعتي مع الشخص الغلط…»
احتضنها بيلا بارتياح لتجذب نبيلة الغطاء عليهما و هي تطفي النور قائلة بنعاس
«خلينا ننام دلوقتي هحكيلك حدوته و نصحى سوا نصلي الفجر….»

 

بسم الله الرحمن الرحيم.. كان يا مكان يا سعد يا كرام و ما يحلي الكلام الابذكر النبي عليه افضل الصلاة والسلام……
بيلا بنوم وهي تجذب الغطاء اكثر عليها
«عليه افضل الصلاة والسلام»

 

يُحكي انه في سالف العصر و الاوان……….
بعد مرور يومان
جلس عمر في مكتبه بضيق ممسكا بهاتفه بين يديه يشعر وكأنه على وشك الانفجار من شدة الغضب الغير مبرر

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top