رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

 

توقف عمر وهو يضع يديه بجيب بنطاله قائلا
=عصمت…. عصمت قبل ما ارجع مصر من نيويورك هي اللي كانت بتدير الشركة هي و خليل
و انا طبعا اللي بشرف على كل حاجه من هناك.. لكن من مدة بعد رجوعي مصر اكتشفت ان في حاجه مش مظبوطه و غير معلومات وصلتني وانا في نيويورك.. كنت عارف انها بتلعب من وراء ضهري بس قلت عادي

close

 

خليها تفتكر نفسها ذاكيه و بتحرك العرايس
متعرفش ان كل الخيوط في أيدي… المهم دلوقتي خلي عينكم عليها لازم أصفي حسابي معها في أقرب وقت
ثائر

 

=انت تؤمر يا باشا…. بعد اذنك
دلف الى داخل القصر في وقت متأخر بجسد منهك وهو يحمل سترته على ذراعه
صعد الدرج ليصل لغرفته
… ثواني ووجد طرقات على الباب

 

عمر بحنق
=ادخل…

ابتسمت تك الفتاة وهي تدخل غرفته اقتربت منه احدي الخادمات التي تعمل في قصر و اردفت بدلال
«عمر بيه احضرلك العشاء….»

 

عمر بحدة
«لا و قلت الف مرة لما ارجع في وقت متأخر مش عايز حد يطلع ليا ولا أنتِ مبتفهميش»
ردت بتملق و دلال

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top