رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

 

=ان شاء الله ياله في حفظ الله
جذب جلال حياء ليضمها قائلا
=في حفظ الله….
حياء بغضب

close

 

=كنت عارف ان زينب تعبانه و مقولتليش
غمز لها بشقاوه قائلا
=البيت فضي يا قمر اخيرا…
لكزته حياء بغضب ممزوج بخجل في كتفه قائلة

 

=احترم سنك يا ابن الشهاوي

يتبع…

البراءه دائما قادره على أسر اي شخص،
قادرة على اختراق كل الحصون، و دك كل القلاع… ولكن هل تفلح مع حصونه هو اما ان حصونه لا تُخترق ابدا.. و قلاعه أقسمت على إلا تُدك من بعدها

 

توقفت سيارة عمر أمام قصره و خلفه سيارة الحرس الخاص به
الان قد عاد من سفر المفاجأ الي سويسرا حيث اخذ يسوي بعض الحسابات البنكية
ترجل من سيارته بشموخ و ثقة كعادته و خلفه رئيس الحرس الخاص به

 

عمر بجدية
=خالص يا ثائر تقدر تروح انت و خلي الحرس كمان يمشوا
رد صديقة باعتراض قائلا
=بس يا باشا…

 

قاطعه عمر بحدة

=مفيش حاجه اسمها بس…. ياله أمشي و الحرس كمان خليهم يمشوا و بكرا الساعة سبعة الصبح عايز اجتماع مع مدير الحسابات و عايز المراقبه تكون على عصمت و خليل مشددة مش عايزه يغيب عن عيونكم
سأله ثائر بجدية
=حضرتك شاكك في حاجة؟

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top