لتتعالي الزعاريد من حولهما
بينما تتعالى الاغاني و المباركات لهما
توجه نحو تلك الاريكه المزينه لهما جلست برفق وهو بجوارها
close
يمر الوقت ببطئ شديد تمنى لو ينتهي كل ذلك و ياخذها لعالمه الخاص
بعد مرور ساعه و نصف
تحركت نور بتمهل وحرص وهي مرتدية ثوب الزفاف الأبيض الأنيق…. والذي كان غاية في رقي
والعصرية عليها…. حيثُ كانت كالاميره متوجه
فكانت تسير بجوار الجيران وابيها و أخيها الصغير (سيف و عبد المنعم)
يمسك بيدها برفق
يدفعها للسير بدون خوف او تردد…….
كانت جميلة اليوم أجمل من أي يوماً رآها فيه.. فكانت بثوبها الأبيض أجمل نساء العالم في