رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

لتتعالي الزعاريد من حولهما
بينما تتعالى الاغاني و المباركات لهما
توجه نحو تلك الاريكه المزينه لهما جلست برفق وهو بجوارها

close

 

يمر الوقت ببطئ شديد تمنى لو ينتهي كل ذلك و ياخذها لعالمه الخاص
بعد مرور ساعه و نصف

تحركت نور بتمهل وحرص وهي مرتدية ثوب الزفاف الأبيض الأنيق…. والذي كان غاية في رقي
والعصرية عليها…. حيثُ كانت كالاميره متوجه
فكانت تسير بجوار الجيران وابيها و أخيها الصغير (سيف و عبد المنعم)

 

يمسك بيدها برفق
يدفعها للسير بدون خوف او تردد…….
كانت جميلة اليوم أجمل من أي يوماً رآها فيه.. فكانت بثوبها الأبيض أجمل نساء العالم في

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top