رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

 

ايمان
=صالح هكلمك دايما فاهم..
اوما لها بجدية وهو يبتعد
ايمان

close

 

=فين زينب
صالح
=انا جيت لوحدي زينب لسه في المنصورة مقدرتش اجيبها معايا لان كنت جاي على سرعة كبيره و هي لسه تعبانه محبتش اخاطر…. مع بيلا
حياء

 

=تعبانه؟!
صالح بهدوء
= تعب عادي يا ماما متقلقيش…. انا هوصلكم للمطار و هرجع هعمل كم مشوار مهم و هرجع تاني لان مينفعش اسيبها لوحدها….

 

نظر لجلال وهو يبتسم قائلا
=معليش يا حج سايب كل الشغل عليك بس
جلال بجديه

 

=لا متقلقش انا الشغل دا يتم وانا قاعد مكان و بعدين عمك جمال دايما معايا
صالح
=ان شاء الله خير…. ياله يا يوسف ولا اي

 

حياء بجديه ممزوج بغضب
=توصلهم و تيجي لازم تفهمني اي اللي حصل
صالح

 

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top