رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

 

سألته ايمان بخوف
=و ساعتها هطمن؟
ابتسم وهو يقبل أعلى راسها قائلا برفق

close

 

=وساعتها هتطمني…. ياله خلينا نصلي ركعتين لله قبل ما نروح لوالدتك الطيارة فاضل عليها خمس ساعات لسه…
اومات له بالايجاب وهي تدلف للحمام لتتوضا
يوسف

 

=ربنا يستر على الجاي…. و ياخدك يا حنين انتي وعهد يارب… حقيقي كل ما بشوف رقمهم بكره الصنف كله
ضحك بسخريه قائلا
=الا البت اللي جوا دي…. يا وعدي

 

بعد مده في منزل الشهاوي
جلست حياء على الاريكه وهي تبكي و تضم ايمان بخوف
جلال بهدوء

 

=حياء خالص اهدي…. هي مش مسافره لوحدها يعني
حياء بغضب
=بس هتسبنا…. ايمان اسمعيني كويس

 

اول ما توصلوا تكلميني و كل شويه و لو حصل اي حاجه كلميني
لو رنيت عليك لازم تردي انتي فاهمه و لو مشغوله اول ما تشوفي مكالمتي ترني عليا…. يوسف خالي بالك عليها انت فاهم….
يوسف بحب

 

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top