رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

في منزل نور
كانت تجلس في غرفتها بذلك الثوب الرائع الجمال و مكياج متقن أنيق يبرز جمالها تفرك يديها ببعضهما بتوتر
ابتسمت نيرة وهي تجلس بجوارها قائلة

close

 

=خايفه… دا طبيعي
نور
=لا ابدا بس ابنك ميضمنش

 

نيرة بضحك
=والله لسانك دا هيوديكي في داهيه مع باسل ربنا يستر عليكم
نور بارتباك

 

=طب بقولك ايه ناجل الفرح لبكرا عادي…
نيرة
=باسل واقف برا لو سمعت ممكن يروح فيكي في داهيه دا انتي دوختيه معاكم

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top