رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

 

=امك حلوة اوي… بس طيبه و غبية و للأسف بينضحك عليها بسهولة….الزفت اللي اسمه رشاد عايز ياخدها مني يبقى بيحلم ميعرفش ان وراها رجاله…. ايوة لازم تجمد كدا فاهم يا حبيبي…..1
مالي عليها مقبلاَ بطنها بحب و حنان
_______________________

close

 

 

في روسيا
وقفت نور في غرفتها خلف زجاج شرفة غرفتها مرتديه بجامة سوداء طويلة….. رفرف الهواء شعرها البني الناعم
اخدت نفس عميق ببطي

 

شعرت بالقلق عليه فقد تأخر بالعمل
فمنذ ان جاءت معه قبل اسبوع
كان طوال الاسبوع مشغول في عمله و لم تخرج معه لمره واحدة

 

 

لكن تشعر به كل يوم يأتي في وقت متأخر من الليل بجسد مرهق لم تكن تتخيل انه يهتم بالعمل من الأساس
سمعت بوق سيارته تقترب……سحبت عقلها من بقعة الظلام تلك واجبرت كل ذرة بداخلها ان تنبض بالحياة لأجله……
دخلت غرفتها ونظرت لوجهها في المراة….

 

 

وجدت الباب يفتح ويدخل منه باسل بطلته الطاغية وبطولة الفارع وصلابة جسده والجاذبية
التي يتمتع بها….
دخل الغرفة بشكلا مجهد ومتعب وكان نازع سترة البذلة ويضعها باهمال على ذراعه حتى ربطة العنق

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top