رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

 

=مش اسمها البت بتاعتي اسمها كاميليا و بعدين انتي مش ناوية تخليكي في حالك يا اوزعه انتي
هزت كتفها بلامباله قائلة

close

=لا يا عم مش بتدخل في حياتكم…. ياله عد الجمايل و نزلني هنا و روحلها
نظر لها بدهشه و حيرة

 

=بتهزري يا بيلا… طب و كليتك؟!
بيلا ببساطه
=هروح بالقطار ياله زمنها مستنياك….. و اي خدمة
محمود بسعادة و ابتسامة

 

=انتي احلى بيلا في العالم هوصلك المحطه و اروحلها
ابتسمت بتملق و انتهازيه
=بس بشرط…..
عقد ما بين حاجبيه بريبه قائلا

 

=شرط!! شرط اي
بيلا
=تشتريلي مواد الخزف اللي نقصاني في الورشه
محمود

 

=من عيوني يا عيوني
بعد قليل..
جلست بيلا في القطار شبه الخالي بجانب النافذه تتأمل المشهد الرائع امامها ودون ان ترى شئ.. فتفكيرها مشغول..
تود بشدة ان تعمل و لكن كيف ستخبر والدها بعملها الجديد الذي ستبدء فيه من بداية الشهر والذي جلبته لها احدى صديقاتها في احد الورش الخاصه بصناعة الخرف

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top