رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

بيلا بحدة
=بيلا مش من الذوق انك تاكلي من أكل حد بس انا اصلا قليله الذوق

close

ضحكت وهي تتذكر كلمات والدها وهو يعنفها لكن هي تضرب تلك الكلمات عرض الحائط

 

وضعت المعلقه بفمها و بدأت تاكل بنهم
شعرت بحرارة و دف غريب عقدت ما بين حاجبيها بتوتر و فمها ممتلا بالطعام استدارت ببط لتصطدم بحائط بشري
وسعت عينيها بصدمه و هي تنظر لرماديتيه بذعر
سعلت بقوة وهي تحاول ابتلع ما في فمها نظرت له بارتباك قائلة وهي تنظر لذلك الشاب الوسيم ذو الملامح الحادة قوي البنيه

 

=انت… انت مين؟
عقد ساعديه أمام صدره بغيظ وحدة قائلا
=انا اللي مين؟ حضرتك في اوضتي و بتسالي انا مين المفروض انا اللي اسأل انتي مين
ثم القى نظره سريعه عليها

 

=مع ان مش مستهله اني اسالك انتي من خدم القصر
بيلا بضيق
=وانت مالك و بعدين كنت جعانه ممكن ادفعلك تمن الاكل
رد عمرو بضيق

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top