طلعة الموبايلات والياس فتش فيهم لقي واحد باعت صوره مليكة وهي راكبه الحصان وباعتهم لشريف الدم غلي في عروقه قام وقف شاور تلفون مين ده
واحد من المرابطين.انا ي بيه الياس قرب من
ه وضربه في وشه جامد الحارس نزل دم من فمه صرخ من الاألم ونزل فيه ضرب مبرح
الحارس. مش قادر يتكلم ولا ياخد نفسه. حرام عليك ي بيه انا عملت ايه
الياس بغضب.انتا شريف يبعتك ليا عشان تراقبني ياض مفكر مش هعرفك ي روح امك ده انا لو طلعتك النهارده سليم يبقي اتكتب ليك عمر جديد
الحارس. ارحمني ي بيه والنبي مش هعمل كده تاني آخر مره
الياس.ولا اول ولا آخر وانتا ليه محرمتش انك تصون الايد الي اتمدت ليك وتبعت صوره مراتي ليه
الحارس.الصراحه ي بيه مراتك محدش قالها تلبس كده قدامنا احنا برضه رجاله
الياس بغضب شديد انقض علي الحارس ومحدش قادر يقرب منه
مليكة سامعه صوت دوشه شديده مليكة لا ده في حاجه بتحصل انا قولت بيتهيألي بس الصوت زاد لا انا هنزل اشوف في ايه نزلت لقت ايمان في وشها
مليكة.ايه الي بيحصل هنا
ايمان. معرفش والله يبنتي
مليكة. الصوت ده جاي منين
ايمان.ده جاي من المخزن
مليكة. انا لازم اعرف في ايه وجايه تمشي