نزل الياس ب
سرعه من الشركه هوه بيفكر في كلام شريف وخايف علي مليكة وهوا اصلا مستغرب نفسه اصلا ان ازاي مهتم بيها كده ليه وقال يمكن عشان عمه موصيه هوا وجده عليها وبس ساق العربيه بسرعه
عند مليكة كانت راكبه الحصان والحراس متنحين لجسمها واللبس القصير وصل الياس وقف بالعربيه عشان حد
يفتحله لاكن مفيش نزل من العربيه فتح الباب ولسه هيزعق لقي الحراس متنحين لمليكة بص ناحيه الشئ المهتمين بيه اتصدم والدم غلي في عروقه الي اقصي حد الياس.
يتبع ……
وصلنا لما الحراس متنحين لمليكة بص اتجه الشئ المهتمين بيه اتصدم والدم غلي في عروقه الي اقصي حد الياس
الياس بغضب وصوت عالي.وه وه عم تتفرج علي ايه منك ليه اختشو يلا كل واحد علي مكانه وحسابكو معايه بعدين
الحراس وراسهم في الأرض.احنا اسفين ي الياس بيه
الياس بعصبية.ده انا هخلع عنيكو دي الي تبص علي حرم فهد الصعيد
اختفو الحراس بسرعه من وشه
بص ناحيه مليكة وهي بتجري بالحصان بعيد ومش ومش حاسه ب الياس قرب الياس من مليكة بشويه لان بعيده عليه بصوت جهوري.مليكةةةةة
مليكة .بخضه ي لهوي مكنش يومك ي مليكة لسه هتلف كانت هتقع راح الحصان طار بيها في وسط المزرعه بتاعت الياس الخاصه بيه
الياس الحراس.هاتو بسرعه الحصان
الحراس جابت الحصان الابيض أسرع حصان
طلع الياس عليه وجري ورا مليكة