مليكة:انتا بتعرف تدي حقن من امته،معن كدا انتا مش متخرج من طب
الياس:من زمان اوي كنت بدي الخيل لما يتعب وكنت بدي جدي حقن الأنسولين
مليكة:هنام
الياس:تصبحي على خير ي حبيبتي
تحت في القصر والاضاءه خافضه شريف و لؤي قاعدين شريف طلع سجاره وطلع واحده ل لؤي بيعزم عليه:تاخد
لؤي حط ايده علي صدره:لا شكرا،مش بدخن
شريف:دا انتا واد مؤدب حاسك كدا فرفور، انا مش بغلط فيك بس دا الي حاسه اصل مفيش حد مؤدب اوي كدا
لؤي:ولا فرفور ولا حاجه بس انا واحد بحب مش بحب المشاكل وبختصر الكلام مع الي حواليا
شريف نفس الدخان في الهوي :تقصد انطوائي
لؤي:انتا فاضلك شويه وتقول عليا عندي توحد ،انا رايح انام بكرا ورانه يوم طويل، تصبح على خير ي عريس
(صباح اليوم التالي يوم الحنه )
حاله من الهرج والمرج داخل القصر بنات وشباب شغالين وناس داخله وطالعه والطباخين واخدين جزء في
الجنينه الخلفيه لتجهيز الاكل والبنات بيجهزور وفي مدربين بيدربو الخيل عشان الحنه وفي ناس بدأت تيجي زي الجيران والأقارب
والحج عمران الفرحه ظاهره علي وشه عشان بيجوز أحفاده وحمد ربنا ان عطاه عمر عشان يشوف اللحظه