اوليان بقهر : قاسم.. انا حياتي اتدمر’ت خلاص..
قاسم بإستغراب قرب منها : خليكي متفائله يا أوليان.. مش بيقولوا اقداركم على أفواهكم.. ؟
أوليان بحسر’ه : انا عايزه أسافر لطنط ناهد في الإمارات.. مفيش حاجه بقيالي هنا..
قاسم بحسم وهو مش متخيل بعدها تاني : لا يا أوليان مش هيحصل انتي لازم تواجهي اللي بيحصلك مش تهربي منه..
الباب اتفتح وأوليان برقت بصدمه أول ما شافت……….
يتبع…
الباب اتفتح وأوليان بصت برهبه وهي شايفه خالد(رئيس الحرس) واقف وعيونه في الارض..
قاسم بهدوء : اتفضل يا خالد..
خالد دخل بحرج وهو بيقول : أستأذنك يا مدام اوليان في قاسم باشا لثواني..
أوليان كانت عارفه انه هو اللي ضر’ب رسلان.. عشان كده كانت حاسه بخو’ ف من ناحيته..
هزت راسها بسرعه وخو’ف : ا.. اتفضل..
قاسم بإستغراب : انتي خا’يفه ليه يا أوليان؟
اوليان بصت بحرج لخالد وشاورت لقاسم انه يقرب عشان تهمسله بحاجه..
قاسم قرب منها ومال عليها وهمسلها : مالك؟.. ثواني وهرجعلك متخافيش..