سعد (الصبي بتاعه) وهو بينفخ في الحجر :
مفيش غير حل واحد وحطها تحت الأمر الواقع و الوقت دا مناسب اوي
سمعت ان منصور في المستشفى و انها معه و هيحجزوه هناك كم يوم واكيد هي هترجع البيت مش هتفضل في المستشفى على طول
لما تكون هنالك روحلها و كلمها بالذوق لآخر مره لو رفضت يبقى بالغصب وساعتها هي اللي هتتراجاك عشان تكتب عليها
مليجي وهو بياخد نفس بعمق و بينفث الد”خان
:حلوه بس فيها مخاطره خصوصا ان البت دي الحج جلال موصي عليها ان الكل يعاملها كويس لو راحتله ساعتها هيد”بحني ودا راجل حقاني معندوش يما ارحميني
سعد بخبث: وهو دا المطلوب حتى لو زينب راحتله
كبير الحته هو اللي هيحكم بينكم و زي ما عمل قبل كدا مع البت اللي الواد سامح اعتد”ي عليها جوزهالوا قبل ما الناس تعرف و قبل ما الحج جلال يعرف وبعد شهرين طلقها وهي اصلا قبل دا كله هتطلب منك تستر عليها
مليجي بخبث وشيطا”نيه:طب قوم انت دلوقتي خليني ادورها في دماغي
عدي يومين على الكل…
في المستشفى
زينب بتفتح الستاره في اوضه والدها وهو نايم ابتسمت وهي بتدير و بتبصله كانت قالعه الحجاب لأنهم في الاوضه