رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

زينب كانت ماشيه و بتدور على اي تاكسي تروح فيه لكن المنطقه دي قديمه و مفيش موصلات كتير بتعدي فيها
حطت ايديها على قلبها بقوه وهي بتعيط و وشها احمر مفيش مره تبتسم الا وتنتهي ضحكتها بمنتهى القسوه……..
قعدت على الرصيف وهي حاسه انها مش قادره تتحمل كانت ضامه نفسها بخوف غارزه ضوافرها في ايديها من

close

 

ارتباكها
زينب بوجع:يارب انا تعبت معتش قادره اتحمل… يارب مش عايزه اخسره هو الوحيد اللي دافع عني من ظلم الدنيا
مسحت دموعها و وشها حرفيا كان احمر جدا هو فعلا ابوها تخيل لاقدر الله في خطر بيقرب من أغلى ما عندك………

 

قامت تكمل طريقها كان في عربيه قريبه منها بسرعه شاورت للسواق
صالح كان بيسوق عربيته وهو بيتكلم في الموبيل لكن لاحظ ان في بنت بتشاور له
عقله بيقوله كمل طريقك
ليه بنت تشاور لشاب في وقت متأخر كدا لكن أخلاقه رفضت يمشي

 

يمكن فعلا محتاجه ولأن البنت شكلها محترم
وقف العربية فتح الباب ونزل بص ليها
زينب ارتبكت وهي شايفه ادامها….. لكن مفيش وقت للارتباك

 

صالح باستغراب شكلها و وشها الاحمر وبعدم تركيز :افندم؟!
زينب بهدوء
:ممكن توصلني للمستشفى العام لو سمحت ابويا تعبان و هو هناك وانا….
صالح بهدوء:
اتفضلي اركبي

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top