رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

بتدبر لقيت جلال في وشها بصتله بضيق بتديله ضهرها و بتمشي لكن بيحاوطها وهو بيجذبها لحضنه
حياء:جلال انا متضايقه و خايفه على الولاد
اخد نفس عميق وهو بيجذبها اكتر لحضنه بيربت على ضهرها بهدوء كأنه بيطمنها

close

 

:طبيعي يا حبيبي طبيعي تخافي عليهم بس هما برضو مش صغيرين و كل واحد فيهم قادر انه يدير حياته….. سبيها على الله….
ايه رايك نخرج نتمشى شويه على البحر
حياء بسرعه:طب وصالح؟
جلال بابتسامه :متخافيش عليه هو دلوقتي بيرتاح لان شويه وهي اخدوا أقواله

يتبع…

 

 

الحب هو أن ارزع الخير بداخلك و تنشر رحيقه بداخلي……

زينب وصلت البيت بتعب و إرهاق كانت حاسه بثقل غريب علي قلبها و كأنها مش قادره تتنفس فتحت الباب ببط دخلت وهي متوتره…

 

 

رمت المفتاح على الكنبه بتفك الحجاب بتفك شعرها غمضت عينيها وهي بتسند دماغها على المسند وراها وهي بتضم نفسها

لكن شكل صالح وهو بينز”ف مش بيفارق خيالها كانت خايفه… كانت تتمنى لو تطمن عليه هي متعرفوش لكن اللي بتسمعه عنه وعن أخلاقه يخلي اي حد يدعيله انه يكون بخير

 

 

اخدت نفس عميق و هي بتقوم راحت اوضه والدها الحج منصور

دخلت الاوضه راحت ناحيه الشباك فتحته

منصور كان قاعد على السرير بصلها وهي بتبص للسماء و ساكته

 

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top