رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

“عشان انتَ حبيبي…. مش انتَ حبيبي برضو…”
همهمت باستمتاع وهي تتنهد بحرارة…
هتف وهو يكبح ضحكته…
“الوضع عجبك لدرجادي….”

close

 

لكزته بخفة وحرج وهي تبتعد عنه….
“بطل استعباط انا مش عيله علشان تضحك عليا بكلمتين ”
ابتسم لها وداعب وجنتها وهو يمد يده بجيبه مخرج علبة على شكل مستطيل زرقاء اللون…فتح إياها امام عينيها واخرج من خلالها سلسال من الفضة يتدلى منه قلب صغير بلون الحجر الرمادي الامع يوازي لون عينيها يحاوط الحجر بعض الفصوص الصغيرة التي

 

صُنعت من الالماس الخالص…
“اي رأيك حلوه….”
“لا و بطل طريقتك دي لأنها بتضايقني بجد في الخطوبه لولا اني مكنتش عايزه احرجك مكنتش قابلت طقم الالماظ و على فكره انا عيناه في الدولاب و مرعوب حد يدخل كدا ولا كدا و دي بقي بمناسبه ايه”

 

تفقدها بعسليتان مشاغبتان وهو يقول بحنان…
“من غير مناسبه دي اول هديه اجبهالك بعد كتب الكتاب …. و بعدين انا لما بهديكي حاجه مش علشان حاجه وحشه في دماغك انا بس ببقى عايز اشوفك فرحانه”
نور بجديه: مين قالك انك علشان تفرح حد هيكون بدهب او فضه او حتى الماظ في حاجات تانيه بتخلي الإنسان فرحان زي مثالا انه

 

يلقى الشخص اللي معه.. شخص كويس و يطمنه و يكون معاه حاسس بالأمان”
باسل :هفكر في كلامك يا نور على العموم بكرا الفرح و اكيد محتاجه ترتاحي هسيبك دلوقتي
خرج من الغرفه بينما ابتسمت بخفه وهي تجلس على الفراش و رائحة عطرة المميزه تداهم انفها
في فيلا النوري

 

جلست مروة تنظر لصور باسل بجوار نور و يديه تحيط خصرها بتملك
مروة بضيق:اعمل ايه يا چيچي بكرا الفرح بقى باسل العلالي يتجوز واحدة زي دي دا لا مستواها الاجتماعي و لا الثقافي يخلوها تكون شغاله عندي يقوم يطلقني انا و يتجوز دي انا هتجنن

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top