رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

جلس صالح بجوار جلال في الوكالة يشير له على بعض الملفات يشرح له آخر التعاملات في الوكاله و المخازن
تطلع اليه جلال للحظات يتامله محاولا استكشاف ما يخفيه من الضيق
جلال بهدوء :مالك يا صالح؟ حاسس ان في حاجه غلط

close

 

زفر صالح بضيق قائلا
:مش مرتاح حاسس اني في حاجه غلط بتحصل من وراء ضهري… غير موضوع…
صمتت قليلا لا يريد الإفصاح لوالدها بشكه من تغيرات زينب مومناً بمقولة
(أحيانا بعض الأشياء يجب أن تبقى بين اصحابها)

 

جلال بجديه:واضح ان في مشكلة وانا مش هسالك لان واثق انك تقدر تحل مشاكلك.. هتروح للدكتورة امتى؟
صالح: كمان نص ساعة كدا
جلال :خالص ياله روح انت
صالح :ماشي يا حج مع السلامة

 

جلال :الله يسلمك
————————-
قاد صالح السيارة عائدا بزينب الجالسة بجواره فى صمت كئيب
لا تتحدث اليه ابدا ولا تنظر حتى باتجاه رغم محاولته الدائمة بجعلها تتحدث اليه عما يضايقها

 

فهى منذ زيارتهم للطبيبة وهى على هذة الحالة لا من قبل هذا بكثير وليكن اكثرا تحديدا بعد معرفتها كانت المرة الوحيدة التي يرى سعادتها بهذا الحمل هي بعد معرفتها مباشرتا ولكن تغير الحال بعد ذلك تماماً
وهى على حالة الغريبة تلك تجعله يفقد صبره معها راغبا فى هزها بشدة حتى تنطق وتخبره مابها

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top