رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

 

close

تكلمت زينب بضعف
=هو ايه اللى حصل ؟ انت مسافرتش
هتف صالح بفرح و ابتسامة واسعه ملئت وجهه وقد بدا يستوعب الأمر مرددا بفرحه
:انتي حامل يا زينب… حامل في الشهر التاني

 

اعتدلت في جلستها فورا سمعها ذلك
وذات الابتسامة و الفرحه مرتسمة على وجهها في حين وضعت يديها على فمها بصدمة و عينيها تترقرق بالدموع
احتضانها بقوة يضمها بين ذراعيه بينما همست من بين دموعها

 

:انا هبقي ماما… بس مش هيخليها تبقى زي يا صالح لا… انت هتكون معايا مش هسيب الدنيا تظلمها
طبع عدة قبلات متتاليه أعلى راسها شاعرا بسعادة لم يشعر بها طيلة حياته هامس بتاكيد
:اوعدك هنكون معها هتكوني احلى ماما يا زينب
ابتسمت حياء بسعاده وهي تجلس بجوارها فوق الفراش احتضانتها بسعاده لم تتخيلها يوم حتى انها بكت بطريقة مبهمه قائلة

 

إن كنت تريد الحياة فابتعد عن درب العشق حتى لا تهلك ❤❤
:الف مبروك يا حبايب قلبي يارب يجي بالسلامة
زينب :حضرتك بتبكي؟!

 

مدت انأملها تزيح تلك الدموع قائلة بسعادة
:لا بس فرحانه لكم الف مبروك يا صالح اخيرا هشوف اولادك
صالح برفق : ربنا يديك الصحه يا ست الكل
حياء:جلال هيفرح اوي….

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top