رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

زينب: اه لما كلمتك روحتلها مكنتش ينفع اسيبها و جيت من شوية كنت مجهزه الاكل يدوب علقت عليه ياله علشان تتغدا
صالح عايزه اروح كتب الكتاب بس هلبس فستان على ذوقي المرة دي
مالي عليها قليلا وهو يحيط خصرها بخبث

close

 

:دا انتي قلبك اسود اوي لسه فاكره
زمت شفتيها بضيق قائله
:بلاش وش الملاك دا علشان بتتحول فجأه… بص هختار فستان و لو معجبكش مش هلبسه بس انا اللي هختار
ظل صالح طوال حديثها شاردا فى حركة شفتيها غير منتبها لاى كلمة منها لترى زينب شروده ذاك مقتربة منه تخفى وجهها فى صدره

 

قائلة بخجل وارتباك
:صالح وحياتي ركز معايا….
ابتسم بخبث قائلا بمراوغه

 

:طب ما تيجي نختار الفستان سوا…
=====================

في المساء

 

جلست نور بجوار والدها و بجواره الماذون و باسل يضع يديه بيد والدها انتهى الماذون معلنا عن زواجهم بجملته الشهيرة
“بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير”
خطت بالقلم اسمها على قسيمة الزواج بارتباك
تعالت الزغاريد من حولهما من بعض الجيران و الاصدقاء

 

جف حلقها للحظات لمجرد تخيل انها الان زوجته
كانت بكامل زينتها ترتدي ثوب أنيق يبدو بدرجه من درجات الابيض أنيق جدا حيث كان من افخم دور الازياء حيث قام باسل باختياره مخصوص لها مطرز ببعض الفضه
ترتدي حجاب من نفس درجه الثوب معه تاج بسيط مميز

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top