رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

جلال بهدوء :حياء اهدي صالح كويس بس…
حياء :كل اللي بتقوله دا ميفرقش معايا انا مش هرتاح اللي لما اشوفه… ارجوك يا جلال
جلال :هترتاحي لما تشوفيه و بعد كدا لاقدر الله تخسريه…..
حياء قعدت على الكرسي وهي بتد”فن وشها بين كفوفها و بوجع:

close

 

انا عايزه اطمن عليه حرام عليك يا جلال…
جلال نزل لمستواها كان قاعد على ركبته وهو ماسك ايديها :
اطمني يا حياء و اهدي ابنك طالع لابوه متخافيش عليه…. صالح هيكون كويس
حياء سكتت و غمضت عينيها ب الألم……

 

دخل جمال المستشفى بسرعه سأل الاستقبال علي صالح طلع للعمليات كانوا بينقلوا صالح للعنايه
جلال كان واقف بعيد في الممر وهو حاطط ايديه على موضع قلبه و حاسس بوجع
حاول مهما حاول يداري لكن دا ابنه كبر ادامه يوم بيوم…. اول مره يمشي كان ماسك في ايد جلال… اول مره يقول

 

بابا… اول يوم بالمدرسه
ازاي اشتغل معه في الوكاله

ازاي جلال بيشوف شبابه في صالح كل حاجه بتخليه يحس ان صالح هو نسخه تانيه منه
طيبه حياء و جدعنة جلال…..

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top