رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

:قسما بالله ممكن ادفنك مكانك دلوقتي حيه بس خسارة اضيع نفسي علشان واحدة ز”باله زيك و مراتي دي اشرف منك.. و جوزك الرمه دا حسابه معايا انا…
يوم واحد قسما بالي خلق الخلق يوم واحد زياده في اسكندريه بكرا الصباح هيلقوا جثتك مرميه في البحر بس للاسف مش هيتعرفوا عليها من اللي ممكن اعمله فيك لو اسم زينب جيه على لسانك دا فاهمه!”

close

 

اومات براسها برعب و هي تبكي تحاول التملص من قبضته بينما حاول” على”
جذب صديقه عنها
على بخوف:صالح في ايه هتمو”ت في ايدك ابعد عنها….
دفعها باشمئزاز و استحقار قائلا بحدة

 

“غوري و اللي اتقال دا لو حد سمع بيه انتي حرة يبقى انتي اللي اخترتي و اسألي عن عيلة الشهاوي و اللي بيقف ادامهم بيحصله اي”
حاولت النهوض ببط و ضعف لم تتوقع أن تأتي العاصفه بوجهها هي
غادرت بثابها المتسخه بالطين اثر وقعتها بذلك المكان
على بخوف و عدم فهم

 

:صالح في ايه؟ حصل ايه لدا كله؟

نظر لصديقه بعيون تتارجح بنيران حارقه
رغم الحب رغم اي شي لكن ما سمعه كان أكبر من تحمله
كل شي سمعه و اكتشفه كان أكبر من طاقته

 

:لم ينطق بكلمه واحدة وهو يتجه نحو سيارته قادها بأقصى سرعه حتى وصل لشقته
أخبرها منذ البدايه يكر”ه الأسرار…. يكر”ه الكذب…. يبغض الخيا”نه و بشدة….
===================
وصل بعده مدة قصيره الي منزله و عقله يشوبه الشوائب تعميه عما يدور حوله
فورا دخول صالح الي الشقة وقف بدخلها بجسد متشدد بالغضب وعروق عنقه تتنافر بينما يزداد وجهه احتقان من عنف ووحشيه

 

أفكاره السوداء بعد اتهام تلك الافعى زوجته بافظع التهم و ابشعها
ضرخ باسمها بعنف و غضب.. يثق بها و لو قليل لكن ما يصوره له عقله الان بخصوص علاقات ذلك الحقير رشاد و رغبته بزوجته ينهش يعقله و قلبه يفتك به
خرجت زينب من غرفة النوم بارتياب من صوته العالي

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top