رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

زينب :لا انا هعمل كل حاجه ممكن تنزلي انتي لماما علشان لو احتاجت حاجه
عفت بخبث :والله يا هانم انا مش عارفه انتي مش راضيه انضف البيت ليه دا لهلوبه واعجبك من ساعة ما جيت وانتي مش عايزانى اخدمك

close

زينب بجدية: معليش يا عفت انا بحب اعمل حاجتي بأيدي و بعدين صالح بيسيب ورق شغله و مينفعش حاجه تضيع

 

عفت:شكلك ست بيت شاطرة و الله صالح بيه محظوظ بيكي….. هو معليش بس ممكن ادخل الحمام قبل ما انزل لو مش هتضايق
زينب بود:لا ابدا اتفضلي
دلفت الى الحمام وقفت قليلا تفكر فيما ستفعل…
اتجهت نحو السلة الموضوع بها بعض الثياب

 

لا يوجد سوا اشياء قليله
ابتسمت بخبث وهي تخرج قميص نوم ذات الون الأحمر القاني قصير يبدو وكان زينب ارتدته بوقت قريب
ابتسمت بخبث و انتصار و هي تخرج هاتفها من جيب بنطالها الجينز
هندمته قبل أن تلتقط له عده صور

 

وضعت في السلة مره اخرى سريعا وضعت هاتفها مره اخرى في جيبها
غسلت يديها و خرجت من الحمام
عفت :تسلمي يا هانم انا هنزل بقى علشان احضر الغدا لو احتاجت اي حاجه قولي يا عفت بس و هكون عندك
زينب :تسلمي يارب

 

غادرت عفت الشقه بينما اخذت زينب ترتب شقتها ثم نزلت لشقه حياء لتجلس معها ك كل يوم
—————————–
في الوكاله
يجلس صالح علي مكتب والده وهو يعمل على حاسوبه بجديه حتى تقدم على يقف أمامه قائلا بجديه

 

:صالح بقولك الحج سعد طلب شحنه من الحرير بيقول نقص في الوكاله عنده تحب اكلم المخزن الكبير يجهزوا الطلبيه
صالح بتفكير:لا استنى شويه لو طلعنا من المخازن حاجه دلوقتي هيبقى عندنا عجز أدام وانت عارف ان الحرير السحب عليه عندنا كبير و خصوصا لدور الازياء اللي بنتعامل معها
علي:يعني اكنسل معه

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top