رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

========================

close

في المساء
وقفت أمام المرأه بغضب و هي تنظر له بضيق و هو يرتدي حله رسميه سوداء في غاية الاناقه بينما ارتدت هي ثوب سماوي اختاره هو بنفسه مع حجاب ابيض جميل

 

يرفض رافضا قاطعا ان تضع اي لمسه من المكياج
زينب بضيق و خجل ممزوج ببلاهه
:على فكره دا مش عدل انت تلبس و تبقى زي القمر و انا اللبس على ذوقك

 

ابتسامه جانبيه شفت شفتيه قائلا بغبث
:والله لو عندك اعتراض ممكن منروحش السبوع خالص و اقعد اقنعك بنفسي و اظن اني بعرف اقنع كويس
لكزته بخجل في كتفه قبل أن تخرج من الغرفه سريعا تشعر بسعادة عارمه.. شعور بغيرته تجعلها تشعر وكانها مميزه

 

خرج بعد ثواني قائلا بحده يملي عليها اوامره
:ايديك متسبش ايدي طول الليله ولا تبعدي عن عيني فاهمه….. ضحكه كدا و لا كدا كلام مع حد غريب انتي حره
لم يستمع لاعتراضها ممسكا بيديها يخرج من الشقه و هي خلفه

 

بعد مرور وقت
صف سيارته أمام منزل عمته ترجلت ايمان و زينب من السيارة
ايمان بحماس :هسابقكم انا… ياسمينه وحشتني

 

ترجلت زينب من السياره اخيرا و هي تنظر له بحنق تخفي بمهارة سعادتها
لفت يديها على مرفقه صعدا الاثنان معا
يشكلانا ثنائي رائع مميز
كانت حياء تقف بجوار جلال بينما النساء يشكلن دائره كبيره يتراقصن بينما تجلس شهد أرضا و هي تحمل حفيدتها بسعاده تتغن

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top