رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

تتهني بيهم يارب صحيح النهارده كلنا معزومين على سبوع “فرح”
زينب:مين فرح؟
حياء :اه فرح دي تبقي بنت (جميلة) و جميلة دي بنت اختي شهد… بنتها الصغيره و دا اول مولود ليها عقبالك يارب لما تفرحونا
صحيح بليل البسي الفستان الأسود هيليق اوي عليك بجد جميل ادخلي قسيه دلوقتي و ان شاء الله يطلع مقاسك

close

 

اخرجت ذلك الفستان لتمسكه بين يديها باعجاب
:دا جميل اوي….
حياء: فعلا هتكوني زي القمر و بلاش توريه لصالح ابقى تعالى غيري تحت مع ايمان

لقد ظلمتني كثيرا كيف لي الاقتراب منك وانت تبني الجدران امامي بلا توقف ،هل تراني بهذه القوة لأزيح تبلدك الجاثم على قلبك ؟

 

..هل يحق لي أن أضرب قلعة كبريائك الرصينة بيدي ال…
زينب:اشمعني؟!
حياء :علشان انا عارفه ابني لو شافك بالفستان دا هيحلف عليك ما انتم نازلين المهم ابقى تعالى و انزلوا مع جلال و صالح لما يجي من

 

الشغل يبقى يجلنا على هناك
انا هنزل دلوقتي علشان لازم اكون مع شهد عماله ترن عليا اصلا علشان نعبي السبوع سوا
زينب : تمام و يارب تتهنا و تبقى احلى عروسه و بنوته يارب
حياء:يارب انا هنزل دلوقتي ياله سلام

 

زينب :مع السلامه
ما ان اغلقت الباب حتى ابتسمت بانبهار و هي تنظر لذلك الثوب دلفت لغرفتها أسرعت في تبديل ثيابها لترتديه
نظرت للمرأه بذهول وهي تنظر لذلك الثوب المحكم حول جسدها يبرز تفاصيلها الخلابه

 

اسود به خيوط فضه مشغول بها
لمعت عينيها بشده وهي تمر فوق حنايا جسدها والتي أبرزها الثوب وقماشه اللامع كأنه مرسوم بدقه عليها
فجسدها هو من يعطيه الروح و تلك الروعه
زينب بخوف

 

:عندها حق لو صالح شاف الفستان دا مش هيخليني اعتب برا البيت اصلا…. دا انا نفسي عيوني بقيت تطلع قلوب عليه… جميل اوي…. هاخد رأي ايمان الاول هي برضو عارفه اخوها…اعتقد صالح زمانه جاي من الوكاله علشان يتغدا لازم اغير فورا
بدلته سريعا لتضعه في الخزانه وضعت الحجاب على شعرها باهتمام قبل أن تخرج من الغرفه تاخذ مفتاح الشقه
======================

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top