رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

“ردي يا ايمان وانجزي”
ايمان بسرعه :شروق و امها كانوا هنا امبارح و حصل موقف بدون قصد زينب و الفناجين وقعت و ثريا قالت إن زينب متعرفش حاجه عن الأصول و ازاي هتعرف وهي معندهاش أم تربيها و زينب طلعت على شقتها لكن بابا طردها و قالها ان الشغل اللي بينه و بين

close

 

جوزها ملغي يعني مالوش داعي تعمل حاجه
اضطربت انفاسه بقوة و كأنها في صراع حاد و هناك حد فاصل بين الفوز و الخساره عليه إنقاذ نفسه
صعد لشقته و عينيه تتطاير منها الشرار
فتح باب غرفة النوم وجدها تجلس على الفراش يبدو وكانها تستعد للنهوض فزعت حين رأته أمامها

 

صالح بحده
:ادامك ربع ساعه و تكوني تحت انا في العربيه انجزي……
زينب :صالح الموضوع…
رفع سبابته بوجهها قائلا بحزم

 

:ولا كلمة ربع ساعه و تنزلي
غرزت أسنانها بشفتيها السفليه بضيق قبل أن تنهض و تتوجه للحمام
بعد مده
جلست بجواره في سيارته بينما توجه هو الي منزل عثمان والد شروق
حاولت التحدث معه لكن لم يقبل اي نقاش

صف السيارة أمام منزل عثمان
نزلا الاثنان بينما شعرت زينب بالخوف لتجده يقترب منها
حاوط خصرها بذراعه يحثها على التقدم معه
صعدا الي شقة عثمان فتحت لهم شروق و كان وجهها متورم و أصابع والدها تاركه اثرها على وجهها بعدما حكت له ثريا عما حدث

 

شروق بغضب :انتي جايه لحد هنا يا بجحتك…1
صالح بغضب و حدة:احترمي نفسك و انجزي نادي على ابوكي….
عثمان :انا هنا اتفضل يا صالح اتفضل..
دخل و هو يشابك اصابعه معها
عثمان :اتفضل في الصالون لازم نفطر سوا.. الفطار يا ثريا

 

صالح بحدة :وانا مش جاي علشان اضايف يا حج عثمان انا ليا حق و جاي اخده
عثمان بارتباك: وانا ادبتها يا صالح لولا البت اللي حليتنا كنت رميت عليها يمين الطلاق بس…
ثريا بمقاطعه وغضب و تسرع
:و احنا غلطان في ايه بقى يا صالح… ولا اكون كدبت لما قلت كدا ايه ولا هتنكر ان الحلوة دي ملهاش اصل…..

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top