أوليه
close
بعد مده صغيره
وصلوا المستشفى الدكاتره اخدوا صالح علي العمليات و ادارة المستشفى كلمت البوليس
زينب كانت قاعده أدام العمليات و هي بتترعش من الخوف و بتعيط لأنها راحت في داهيه
عيطت اكتر وهي بتبص لايديها اللي عليها د”م صالح
شعرها كان على وشها
سمعت دوشه رفعت وشها شافت
جلال الشهاوي و حياء و إيمان بنتهم و يوسف
كلهم جايين ناحية للعمليات
قامت بخوف وقفت في زوايه جانب اوضه العمليات
حياء :هو الدكتور فين؟ انا عايزه حد يفهمني ايه اللي حصل و مين اللي كلمتني…. صالح يا جلال وحياتي عندك
عايزه اشوفه ارجوك
جلال حضنها بقوه وهي مخبيه وشها في صدره بتعيط يمكن لان صالح و إيمان هما عمرها
يمكن لأنها أم زي كل ام بتترعب على ولادها