close
ايمان عيطت وبسرعه دخلت غيرت هدومها حياء مهتمتش تغير كانت ب ايسدال
راحت علي باب الشقه بتفتحه وهي بتعيط نزلت لكن قبل ما تخرج قبلت جلال في وشها
جلال حس بوجع وهو شايف شكلها :
في ايه؟ ازاي نازله دلوقتي؟ حد من الولاد…
حياء بمقاطعه وهي بتمسك في التيشيرت بقوه و بتميل براسها على صدره و بتعيط
:صالح… صالح يا جلال…. انت وعدتني انهم هيكونوا كويسين طول العمر… ابننا
جلال كل ملامحه اتجمدت حس بانقباض صدره بقوه
:انت بتقولي ايه… صالح كويس
خرجوا الاتنين ركب عربيته وهي جانبه ايمان نزلت وهي بتعيط ركبت معهم هي ويوسف
حياء كانت دافنه وشها بين كفوفها بتعيط وهي خايفه و مرعوبه
في المخزن
الإسعاف وصلت و اخدوا صالح و زينب ركبت معاه كان في ممرضه في عربيه الإسعاف كانت بتعمله اسعافات