ان مكنش اد مسئولية الجواز… مش مصاريف والكلام الفاضي دا اقصد الود في المعاملة و اني احاول اتعرف عليكي و برضو مظلمكيش معايا لان انا بحب شغلي و بديه وقتي خفت اظلمك
بس يومها امي دخلت قعدت معايا و قالتلي كلمه عمري ما هنساها
“اللي ربنا عايزه بيكون يا ابني و طالما ربنا حطكم في طريق بعض اكيد لحكمه و سبب هو ادري بيه… يومها عرفت ان اكيد في حكمه من اني اقابلك بالشكل دا…
انقذتي حياتي و ساعدتيني من غير مقابل
قلت لازم انا كمان اديها من وقتي وخصوصا اني اتربيت في بيت فيه حب
علاقه امي وابويا كانت صادقه فيها احترام
اول يوم جواز قلتلك اني نفسي في بيت هادي و اولاد… عايزه زوجه تكون صريحه معايا و متنامش في يوم جانبي
وهي شايله مني.. قررت اكسر الحواجز اللي بينا و ابقى متيقن ان دي ارادة ربنا و في منها سبب
و قررت احبك و اشيلك فوق راسي
معرفش انا مشاعري ايه ناحيتك دلوقتي غير اني برتاح في الكلام معاكي و ينبسط وانا شايفك فرحانه
يمكن بيجي على بالي دايما مقولة الرفق بالقوارير
النبيُّ صلى الله عليه وسلم ضر”ب لينا
أروع نموذج في المعا’شرة الزوجية، فكان بحقٍّ نِعم الزوج لزوجه، وخير الناس لأهله، وليه لا؟! وقد جعل صلى الله عليه وسلم معيار خيرية الرجال في حسن عشرة الزوجات فقال صلى الله عليه وسلم ،: «خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ، وَأَنَا خَيْرُكُمْ لِأَهْلِي» (رواه الترمذي وابن ماجه)
،كان صلى الله عليه وسلم جميل العشرة معهن دائم البِشْر، يداعبهن ويتلطف بهن، ويعاملهن بكل سُموٍّ خُلقي؛ من محبة وعدل ورحمة ووفاء، وغير كدا ما تقتضيه الحياة الزوجية في جميع أحوالها
محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم لزوجاته