زينب بانهيار :صالح بينز”ف…. إسعاف على المخزن بسرعه ارجوكي….
سابت الموبيل من ايديها بتقعد على الأرض براحه جدا بتحط دماغه على رجليها
و ايديها على الجر”ح
صالح كان حاسس بوجود حد معه حاسس بوجع فظيع
زينب وهي بتبكي :صالح افتح عينيك…. علشان خاطر أغلى ما عندك انا مش ناقصه مصايب ابوس ايدك….
صالح فتح عينيه ببط مكنش قادر يشوفها ملامحها بالنسبه له مخفيه دموعها بتسيل على خدها بتلامس ملامح وشه
وكأن العهد بالعشق ابتدا بدموعها………
غمض عينيه و هو بيفقد الوعي
زينب برعب: قوم انا حياتي بايظه بما فيه الكفاية مش ناقصه
===وليدة قلبي ما ان رأيتك و الي الابد ====
قبل قليل
في بيت الشهاوي
حياء كانت واقفه مصدومه لكن مفيش وقت
ايمان بخوف:في اي يا ماما…
حياء فتحت الموبيل كلمت الإسعاف و هي منهاره بتعيط بهستريه و وشها احمر احساس بالوجع رهيب ان الام تحس ان ابنها في خطر
حياء بتأكيد في الموبيل:العنوان في…. ارجوك بسرعه