رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

شعور جميل يجتاجه كلما وجدها تبتسم او تضحك بقوه… يشعر بسعادة عارمه وكأنه هو من يشعر بالسعاده و ليس هي!

close

 

زينب بصدمه و انبهار :دا بجد… انا اول مره اشوف مكان بالجمال دا
“ان شاء الله عيونك الجميله دي متشوفش غير كل حاجه حلوه…”

 

زينب بضيق:طب دلوقتي هعمل ايه الفستان هيبهدل على ما نوصل للتربيزه
صالح بمراوغه وخبث ذكوري وهو يحملها مجددا

 

:شكل حضني عجبك اوي….
اكتفت بتلك الابتسامه و هي تضع راسها على صدره يسير بها في ذلك الممر و رذاذ البحر يتلاعب بنعومه مع حركه

 

الهواء المنعش
انزلها أمام الطاوله تلك تتلامس قدمها ببرودة المياه المنعشه قبل أن تجلسع على المقعد امامها

لتجده يمد يديه يفك حجابها قائلا
“مفيش حد معانا”

 

انسدل شعرها لتكتمل تلك اللوحه و يالله من جمالها الخلاب و لا يليق بعينيها سوي رؤيته
لا تعرف من أين صدرت الموسيقى من مكان بعيد لكن مسموعه جيدا

 

صالح بغمزه:تسمحي لي بالراقصه دي
ردت بحرج قائله

 

:بس انا مبعرفش ارقص
صالح :هعلمك

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top