رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

حياء كانت بتصلي
ايمان فضلت واقفه وهي مستنيه والدتها تنهي صلاتها
حياء بخوف :في ايه يا ايمان اخوكي جيه

close

ايمان بخوف:صالح مش كويس يا ماما..

…..
زينب وصلت المخزن لكن استغربت الهدوء دا و ان البوابه مفتوحه
دخلت بهدوء وهي بتدور على الموبيل لحد ما وقفت مصدومه و مرعوبه….

 

 

يتبع…

زينب دخلت المخزن لكن كانت حاسه بخوف وخصوصا ان البوابه الكبيره مفتوحه و مفيش حد من الغفر

ضغطت على ايديها بتوتر و دخلت بتدور على موبايلها لكن فجأه وقفت مصعوقه و هي بتبص ادامها من الصدمه

 

حسيت ان أنفاسها مكتومه وكأن في حد بيضغط بقوه على صدرها يكاد يشقه

شايفه صالح الشهاوي واقع على الأرض وبينز”ف

بسرعه جدا كانت قاعده جانبه شالت حجابها من على شعرها مسكت ايديه اللي على بطنه و حطت الحجاب على

 

الجر”ح بتضغط عليه

غصب عنها دموعها نزلت من الخوف و الورطه اللي هي فيها

سمعت رنة موبيل وكان موبيل صالح قامت بسرعه و ردت بدون حتى ما تشوف اسم المتصل

حياء بتوتر و خوف:صالح انت

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top