رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

“هو انت ازاي بتحبني وانا بالغباء دا…. فيا ايه يتحب علشان تستحمل غبائي و عصبيتي”
حاوطها اكثر بذراعيه قائلا ببحه عميقه أثر تلك العاصفه الهوجاء
” انك مش زي اي واحدة تانيه… انا معندش شروط في حبي ليك…. بس كل جروحي اتعافت معاكي…

close

 

انتي متهوره اه و عمرك ما هتخلصي من الخصله دي لكن انا حتى مش عايزك تسبيها لان اتعودت عليها و حبيتك كدا.. دي ما انتي بكل خصالك…..”
لفت ذراعيه بقوة مكبله اياه مغمضة العنين بين احضانه تخاف ان يبتعد.. تعشق قربه المهلك لروحها… رغم

 

السنين لم تتغير وبقا هو أيضا كما هو (دافي.. حنون لأبعد الحدود)
حياء :انا اسفه

 

ابتسم بلطف وهو يبتعد قليلا عنها يزيح خصلاتها الرماديه عن وجهها
(مزيج بين الأبيض والأسود)
قائلا بخبث و مراوغه

 

:بس طعم الاعتذار بيكون احلى كدا….

مالي عليها يقبلها باشتياق و كأن العالم بأسره يقف عند تلك اللحظات
ابتعد بعد مده وهو ينظر لها بخبث ماكر

 

“بس تعرفي احلى حاجه فيك انك بتتعصبي و تنزلي على مفيش وانا بعمل اللي انا عايزه في الاخر…”
حياء بخجل:
جلال احترم نفسك و ياله اخرج انت صدقت نفسك ولا اي برا…. ”

 

نظر لها وهو يعض على شفتيه السفليه بغيظ وهو يقرص وجنتها بلطف
” لسانك الطويل دا عايز قصه يا بنت الهلالي”
ثم خرج وتركها لكن استدار قبل أن يغادر الغرفه قائلا

 

“ابقى اقفلي البرنص كويس يا شعلتي علشان متسقعيش ”
ثم انهي جملته بغمزه شقيه وهو يخرج من الغرفه
خرج و تركها تنظر إلى فتحت الصدر لتحدها متسعه شهقة بصدمه وهي تلملم ثوب الاستحمام بسرعه

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top