رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

دلفت ايمان ببط و على محياها ابتسامه جميله و مع ذلك خوف ينهش باواصلها…. اخر ليله و بعد سيغادر من أجل عمله
يعود مرة أخرى للندن… حاولت التخفيف عن نفسها بقضاء وقت جميل معه في آخر كم ساعة بينهم
جلست على طرف الفراش وهي تنظر له ابتسمت بخبث وهي ترفع الغطاء لتضع يديها البارده على صدره

close

 

فتح عينيه بانزعاج أثر مشاغبة تلك الفتاه ابتسم وهو يجذبها تنام في الجهه المقابلة له وهو يحتضنها باشتياق رد بنبرة ناعسه
:ايديك ساقعه كدا ليه يا ايمان؟
ابتسمت بينما تمرر اصابعها على صدره بنعومة

 

:يوسف انت خالص هتسافر…..
فتح عينيه مره آخره بتركيز و هو ينظر لها

:مش اتفقنا خالص يا ايمان…. و خالص الطياره بتاعتي كمان كم ساعه
ردت باختصار صادق و

 

“عارفه بس انت هتوحشني”
ابتسمت وهو يميل عليها ليصبح وجهه مقابه لوجهها قائلا
“تعرفي بعد هتوحشني دي اقسم بالله عندي استعداد الغي السفريه خالص”
وجدته يميل عليها مراوغاً يلثم شفتيها ببط مذيب لاعتراضها هامسا

 

“لو عليا يا ايمان اخدك و نبعد عن كل حاجه و نفضل انا وانتي و بس… ”
دفعته بعيدا عنها قائله
“خالص انت طيارتك بليل…. تحت تتغدا ايه؟ ايه اكتر اكله بتحبها؟

 

ابتسم وهو ينام مره اخرى جاذبا اياها
:مش مهم يا ايمان اعملي اي حاجه مش هراجع وراكي يعني….
ردت بتصميم

 

:لا طبعا هيفرق معايا… ها ايه اكتر اكله بتحبها…. ”
” طب هقولك أسهل اكله مش لازم اكتر اكله يعني… مش هتعرغي تعمليها صدقيني”
ايمان بحده

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top